الأربعاء، 1 أكتوبر 2014

☻☻☻أمــل بــكــرة☻☻☻ الحــلقـة ال 16





. =====•••=====•••==

 طلع الدكتور زميل علاء ومعاه النتيجة!

 علاء: خير يادكتور طمنا؟!

 الطبيب: خير يادكتور..الحمدلله حميد

علاء اتنفس جامد وخد رحاب فحضنه ونزل سجد عالارض وفرح جدآ ،وراح جاب من البوفيه حاجة ساقعه لكل العاملين فالمعمل والدكاترة حلاوة سلامة رحاب من اى حاجة وحشه اخدو التحاليل وراحو للدكتور بتاع رحاب.

.الدكتور فرح ان الورم طلع حميد بس.

. الطبيب: مبروك انه حميد الحمدلله

 علاء: كده يادكتور عملية استئصال بس مش كده
الطبيب: مممممممم بص ياعلاء..الورم زى م مذكور فتحليل المعمل انه فيه احتماليه يكون من النوع الى بيرجع بعد الاستئصال ويتحول لخبيث بنسبة 30%
 علاء:(ارتبك تانى) وده معناه ايه؟

 الطبيب: احنا هنشيل الرحم كله..ويؤسفنى اقولك كده بس ده الاصلح لحالة الدكتورة رحاب رحاب اتخضت مش عشان العمليه!! عشان كده هتتحرم تكون ام طول عمرها
 رحاب: علاء...انا مش هبقى ام ابدآ فحياتى؟ مش هشيل ابنك جوايا ياعلاء ?

 علاء ماسك نفسه من الدموع انها تنزل وبيحاول يتماسك قدامها ع اد م يقدر

 علاء: حبيبتى انتى عندى اهم من اى حاجة...سلامتك هى الاهم

 رحاب: بس انا كنت عايزة اجيب بيبى منك..عالاقل واحد بس (بتعيط)

علاء: قدر الله وماشاء فعل...اهم شئ دلوقت سلامتك ومش مهم اى حاجة تانيه الطبيب: ها يا دكتور علاء؟ ايه قرارك

علاء: هتعمل العمليه يا دكتور...احنا موافقين

 رحاب: لا ياعلاء...يادكتور طيب ماينفعش استئصال بس دلوقتى وربنا يكرمنى بطفل وبعدها شيلو الرحم (عيونها كلها دموع)

 الطبيب: دكتورة رحاب انا مقدرش اجزم ان الورم ميرجعش تانى بصورة خبيثه فظرف الوقت الى حضرتك عايزة تنجبى فيها طفل...كله بعلم الغيب، لكن انا بتكلم فمهنتى كطبيب مش هينفع خالص اقتراحك عشان سلامتك يادكتورة

 علاء: رحاب...رحاب اسمعينى يابابا انا مش عاوز عيال كفايانى انتى انا مش عاوز اكتر من كده

 رحاب: بس انت ايه ذنبك ... علاء: خلاااااااااااص...ربنا عايز كده وانا راضى انتى مالك...(بيبص ناحية الدكتور) دكتور احنا مستعدين للعمليه

الطبيب: اوك..ع خيرة الله ..هتجيلى الدكتورة صايمة فالمعاد ده (بيكتب فورق)

 علاء: حاضر...عن اذن حضرتك خرجو علاء ورحاب وهما جواهم تحطيم كامل بأنهم عمرهم م هيخلفو ابدآآآ...علاء عمره م هيفكر حتى

يسيبها ، بس هو كمان قدره معاها ومدام هيختارها هى عالاطفال..اّآ ذآ قدره نفس قدرها..عمره م هيكون اب!!



 امل روحت من بيت ابراهيم ونيمت سيفـ ، وبتفتح الاب عالفيس مستنيه مصطفى ! ساعة والتانيه ومصطفى مظهرش مع انه ماشى من بدرى من الحفله! ياترى ف ايه؟

 ده حتى مش سايب ليها مسج ع انه هيتأخر او مش هيفتح..

 امل اتدايقت اوى ..لدرجة ان ف كذا حد من صحباتها شافوها فاتحة قعدو يكلموها وهى قفلت ومردتش ع حد من الخنقه.

. اصلها كانت مستنيه مصطفى !!

ونامت وهى متدايقه عالناحية التانيه عند ياسمين..

 النهار طلع ويونس باشا مجاش .. مصطفى بات فالرسيبشان لحد الصبح نايم ع الكنبة..وياسمين طلعت فوق تنام .

. الساعة 11 الصبح يونس جه ولقى مصطفى !!

 يونس: انت هنا من امتى يا مصطفى؟

 مصطفى: صباح الخير يا يونس..من امبارح بليل

يونس: ممممممم طيب اهلا بيك...عن اذنك هطلع انام

مصطفى: انت متعود تقابل ضيوفك بقلة ذوق كده

يونس: قصدك ايه؟خلى بالك انا محترمك عشان انت فبيتى

 مصطفى: والله...طب ومنمتش ليه فالمكان الى انت ف لحد دلوقت ، بص يايونس ياسمين بنت ناس مش واحدة م الشارع يعنى متتحبسش ويتاخد منها كل حاجة وكأنها جاريه من جواريك

 يونس: طب بس بس بس متتنفخش اوى كده، الهانم بنت خالتك لو محترمة! كانت احترمت جوزها مش بتروح تقابل عشيقها القديم من ورايا وانا الى واثق فيها ..وكمان تموت ابنى قبل م ييجى الدنيا

 مصطفى: ايه؟! (مستغرب) ياسمين صحيت ع صوتهم العالى ونزلت تجرى عالسلم...

مصطفى: انتى عملتى كده ياياسمين؟نزلتى ابنك؟

 يونس: يا حضرت هى مش هتنطق بس هى الى قالتلى الكلام ده بعضمة لسانها..عرفت ليه انا حابسها ..مراتى وانا حر اعاقبها بالشكل الى يريحنى

 مصطفى: وانت فعلا هتتجوز عليها قريبتك

يونس:(ببرود وابتسامة) الشرع محلل لى 4 ياصاصا باشا ولا ايه

مصطفى: اه فعلا مقولناش حاجة..بس هتتجوز بقى قريبتك دى بعد م تطلق ياسمين

 يونس: انا مش هطلق..هى بقى جايباك تقولى الكلام ده؟

 مصطفى: بقولك ايه...انا لحد دلوقت بتكلم باحترام وبهدوء..مش عايز اوريك وش الشوارعيه ايه..انا نجار وفالسوق من صغرى يعنى والله لو حطيتك فدماغى مش هيعدى يومك

يونس: لا خوفت هههههههههه مانا عارف انك نجار وبيئة وكلكم بيئة وانى غلطت انى نزلت من مستوايا واخدت واحدة واطية زييها مصطفى راح ناحيته مسك فرقبته وهيضربه وقفت ياسمين فالنص تبعد مصطفى وهى بتصرخ..

 ياسمين: سيبو متوديش نفسك فداهيه عشانة

 مصطفى: اقسم بالله لاطلع عينك..واخليك تعرف بقى البيئة الى انت ناسبتهم ياسيد يالى ماشوفتش الاحترام مين هما وهناخد حق ياسمين بالقانون عشان انت اقل من انى اتعامل مع واحد زيك

 يونس: هههههه هوانا لسه هشوف منكم...انا ياعزبزى لو قلت للمحكمة ان مراتى بتخونى بشهادة السواق بتاعى وبتروح لعشيقها انتو الى هتموتوها مش انا هههههه وهتبوسو ايدى عشان كنت مستحملها

 مصطفى: بص يابتاع انت ع فكرة بقى الكلام الى انت بتقوله ده انا مش هحاسبك عليه عشان انت عارف انه مش صحيح بس انت حابب تعمل نفسك شهم واتفضلت عليها اوى ...انا هاخدها معايا دلوقتى وانت ملكش اى دعوة بيها لحد م ناخد حقنا بالقانون وبينا وبينك المحكمة يونس: ممممم اوك يا درش ههههههه مصطفى: درش! تصدق انك بنى ادم بارد

 ياسمين: يلا بينا يامصطفى خلاص خلص الكلا

م مصطفى: قدامى ياهانم اتفضلى

 مصطفى اخد ياسمين وهو متدايق لان ياسمين قصرت رقبته لما جه يدافع عنها ويجيبلها حقها ..مكانش يعرف انها بتروح تشوف علاء ولا انها نزلت الحمل..مصطفى اخدها ع بيتهم عشان خالته وجوزها مش هيستحمله الى حاصل ده..وهيفكرو هيعملو ايه بعد كده!!

=======================

 انهاردة عمليه رحاب... مامتها ورامى ومامت علاء وعلاء موجودين برة ، وهى معاهم مستنيه الممرضه تيجى تجهزها للعمليه .. الممرضه: مدام رحاب.

..اتفضلى رحاب: حاضر
 علاء: متخافيش...هتطلعى بالسلامة ان شاءالله..واعرفى انى هنا مستنيكى وبحبك (مسك ايدها باسها)

 الممرضه: حضرتك هتقلعى النقاب وكل متعلقاتك دهب او اى حاجة تسيبها للوالدة

 رحاب: حاضر

 الام: انا جايه اساعدك يابنتى

 دخلت رحاب اودة العمليات واللمبة الحمرا نورت! علاء مخنوق.
..عارف انه ابتلاء من ربنا بس هو ايمانه قوى وهيعديه...علاء خلاص اقنع نفسه بعدم الخلفة ابدآآ ، وان عمره م هيتقاله يابا فحياته..بس افتكر رحاب وانها هدية من ربنا سبحانة وتعالى قليل اوى انك تلاقى انسانة تشاركك حياتك بالمواصفات دى ..
 علاء افتكر ان حياتها هى الاولى طبعآ عن وجود طفل..الطفل ممكن بتعوض ، لكن رحاب واحدة بس! خاف ليفقد رحاب زى م فقد ياسمين! ويبقى مكتوب عليه يفارق احبابه وكل م يتعلق قلبه بحد يروح!
 وهو غرقان فالتفكير كده وعدت الساعات نزلت دموع من عنيه، رامى جابله منديل وفاق علاء ورامى ماسكه من ضهره وبيمسحله دموعه.. العمليه خلصت ونجحت الحمدلله.. طلعت رحاب لاودة عادية وبعد م فاقت من البنج.
. علاء: حمدلله ع سلامتك يا اغلى من روحى
رحاب(بصوت تعبان) الله يسلمك يا حبيبى
 علاء: انا عمرى م هسيبك لانى عمرى مهعوض ضفرك ياحبيبتى (باس دماغها ودموعه نزلت ع وشها
) رحاب: يارب ميحرمنيش منك وافضل دايمآ...تحت رجليك

رحاب عرفت ان علاء بيحبها بجنون بعد وقوفه جمبها وكان المهم عنده هى مش الاطفال...عرفت انه بقى يحبها اكتر ماهى حبته وانه مش فارق معاه لو متقالوش ..."بابا"... مدام هى معاه ومنورة بيته!!

 ====================


 ياسمين فبيت خالتها لا بتاكل ولا بتشرب من ساعة م جابها مصطفى.

. اهلها عرفو باللى حاصل معاها باباها تعب بزيادة وشكله هيموت من الى حصل فبنته، فوسط الاحداث دى كلها مصطفى طبعآ ملهى وسط المحامين عشان يعرف يطلقها منه ومش عارفين ايه السبب الى يقدرو يرفعو عليه القضية؟! هو اصلا كان كويس معاها ومعيشها احسن عيشه..يبقى ايه ياترى الحاجة الى ممكن ساعتها تستحيل العيشه ويحكم بالطلاق!!

 مصطفى مش بيفتح فيس عشان التوهه والدوامة الى حطته ياسمين فيها بما ان مالهاش اخوات شباب وباباها راجل عجوز وتعبان.

. امل عرفت الى حاصل مع ياسمين وبقت تكلمها ع تليفون مامت مصطفى الى ادتهولها ياسمين فالفيس عشان طلبت امل انها تطمن عليها ... امل بردو حالتها وحشة لما اتعودت ع وجود مصطفى فحياتها كل يوم وسؤاله عنها واهتمامه بيها ، بس هى مقدرة الظروف وعارفه انه ظرف طارئ وهيعدى باذن الله

... وفيوم بعد رجوع مصطفى من شغله وهو تعبان ومجهد لقى ياسمين مستنياه..الى تقريبا مش بتنام ووشها خس وجسمها خااااااالص من يوم الى حصل ده.

.. ياسمين: انا هرفع قضية خلع يا مصطفى!
مصطفى: بس كده مش هيبقى ليكى نفقة ولا ليكى احقية فالعفش وهترجعيله المهر كمان

ياسمين: يغور فداهيه بيهم، انا تعبت وهو هيتجوز خلاص سارة اخته قالتلى ..هو مش هيطلقنى عشان المؤخر ميدفعوش انا عارفة ده غير هفضل كده زى البيت الوقف لا طايله سما ولا ارض انا فكرت وقررت

 مصطفى: رغم انه قرار غلط..بس هو الى انسبلك دلوقت..حتى عالاقل عشان تعرفى راسك من رجلك رفعت القضيه

 ياسمين..وحضرت معاها امل ومصطفى وولاء اخت ياسمين واتحكم بالخلع فعلا وخلعت يونس بعد م رجعت كل مستحقاته وشبكته ومهره وكل حاجة..وطلعت من المولد بلا حمص

 امل: خلاص بقى انسى ياياسمين والحمدلله انها جت ع اد كده

 ياسمين: اسود 3 سنين عشتهم فحياتى...مكنتش عارفه ان الذنب بيخلص بالطريقه دى..ياريت الزمن يرجع!! بس عارفه حتى ده كمان مبيرجعش مهما بكيت

 امل: خلاص متفكريش فالى راح فكرى فالى جاى انتى بنت انهاردة ...شوفى كده هتبدأى حياتك الجديدة ازاى عشان تقدرى تكملى


ياسمين: انا خلاص ياامل مبقاليش حياة ولا دنيا انا اتقضى عليا والى كان كان يلا الحمدلله عالى يجيبه ربنا كله

========================

 سارة فمكتبها وقاعد معاها امجد ... سارة متدايقه من الى حصل مع اخوها وياسمين

...وان كمان يونس اتجوز خلاص اميرة بنت عمهم ..

 سارة متدايقه اكتر ع ياسمين وباين عليها حتى الشغل مش عارفه تكمله بعد مكالمة ياسمين ليها وهى تقريبآ واحدة تانيه من كتر الالم والتعب الى هى ف
 امجد: معلش ده نصيب...محدش عارف بكرة ف ايه
 سارة: بس والله انا عارفه انه كان بيحبها، اومال ليه كان عاوز يتجوزها بسرعة كده ..وليه عمل فيها كده ؟ انا عمرى م شوفت يونس بيحب اميرة بنت عمى ولا حتى بينهم حاجة ...ايه معقولة معرفش اخويا ومفهموش بعد العمر ده كله
امجد: ياسمين صاحبة امل من صغرها..انا اعرف انها بنت كويسه وطيبه لكن سبحان الله مين عارف ليه ربنا اراد حياتها تبقى بالشكل ده وهى لسه صغيرة كده

 سارة: ياسمين كانت بتحب ولد زميلنا فالجامعه بس كان فعلوم ، الغريب انى فوجئت انها سابته واتخطبت لاخويا!! معرفش بقى عشان اخويا سابته ولا هى اصلا سابته من قبل اخويا م يطلبها...بس الى اعرفه كويس ان ياسمين طول ماهى مع الشاب ده كانت اسعد كتير عن ماهى مع اخويا طول السنين دى ا
مجد: وامل اختى مكانتش بتحب بردو؟
 سارة: امل غلبانة اوى ولا حبت ولا نيلة طيبة خالص، ده حتى يوم جوازها من عبدالله كانت هتموت انا شوفتها بعينى
 امجد:ياااااه بحس انى معرفتش اختى ادكو انتى وياسمين
 سارة: اقولك كلمة ومتزعلش
؟ امجد: قولى سارة: انت معرفتش اختك اصلا!!

فكر امجد فالكلام وحب يقنع نفسه انه لما كان بيشد ع اخته كان بيربيها صح ويعلمها تكون احسن...ميعرفش انه بكده كون ليه صورة وحشه عندها !وحرمها تعيش احلى فترة فحياتها!!

===========================

ياسمين رجعت بيتها وهى محطمة..مش بتام ولا بتاكل ، ليل ونهار تفكير ودموع ونفسها تموت بقى !!

 ياسمين بقى بيخطر ع بالها علاء كتير اوى ، هى عارفه انه متجوز بس هتعمل ايه مش بايدها تحبه طول السنبن دى ياسمين لبست هدومها ونزلت من غير م تقول لحد.
..راحت للصيدليه عند علاء!
 ياسمين: لو سمحتى ! فين الدكتور علاء
؟ بسمة: جوه حضرتك ثوانى اناديه
 خرج علاء لقى ياسمين!! وشها تعبان وعيونها حمرا ولبسها مش حلو اوى ..

 علاء: اى خدمة يامدام؟
 ياسمين: ممكن اى دوا لعلاج الاكتئاب ؟
 علاء: حضرتك معنديش علاج للاكتئاب..ممكن تروحى لدكتور وتجيبلى روشته اقدر اصرفلك الدوا المناسب

 ياسمين: يااخى هات منوم هات زفت هات سم اى حاجة (بتزعق)

علاء: حضرتك طيب اهدى ...ممكن(علاء مستغربها اوى)

 ياسمين: انت مش بتخترع ادويه اعشاب وكده...ادينى اى حاجة ارجوك هموت وقعت اغمى عليها وهى بتتكلم !!

علاء اتخض هو والبنت الى بتشتغل معاه لف وحاول يفوقها وشالها حطها ع السرير الى جوه الى بيرتاح عليه بليل اثناء الشيفت ..

 ياسمين بتبدى تفوق...علاء ماسك ايدها المتلجة يقيس الضغط ولاقاه عالى جدآ !!

 علاء اتخض عليها اوى وابتدت تفوق شويه بشويه لقت فوشها علاء انهارت فالعياط ومسكت ايده وباستها قدام البنت الى بتشتغل وهى بتقول كلمة واحدة " سامحنى

" علاء دموعه سبقت لسانه واتخطف..دقيقة نسى انه متجوز وبيحب مراته وبيحافظ عليها وحضن راسها من غير م يقصد!! o: بعدها افتكر بعدها وقومها ووقف تاكسى وفوجئ لما قالت للتاكس ع بيتها القديم مش عالفيلا !!

علاء رجع الصيدليه مدووش مخنوق ازاى يتجر وراها؟
ازاى لسه عنده مشاعر ليها ..علاء مش عارف يعمل ايه ...مشى وساب الصيدليه فيها البنت وقالها تقفل ...هيروح فين ياترى وهو متعصب كده؟؟

 ======================

 مصطفى ابتدى يرجع للفيس تانى بعد الاحوال م استقرت تانى.

. حاسس انه بعد فترة عن امل حبيبته ووحشته اوى

..وحس ان مالهاش ذنب تتظلم فده كله، كفايا الى هى ف بليل وهما سهرانين عالفيس...

مصطفى: يعنى انتى مفتحتيش خالص طول الفترة الى فاتت؟

 امل: يعنى كنت بفتح ملاقيش حاجة مهمة اقفل تانى

 مصطفى: مممممممم طيب مانتى فتحتى انهاردة اهو

امل: مانا لاقيت كذا حد عندى فاتح قلت اكلمهم

 مصطفى: مممم وانا منهم؟

 امل: ايه رائيك يامصطفى لاقيت شغل فمكتب محامى هنا قريب

 مصطفى: متهربيش من السؤال...انا منهم

امل: انت صديق زيهم بردو

 مصطفى: يعنى زيي زيهم؟
 امل: لا كل حد وليه مرتبه عندى يعنى

مصطفى: وانا مرتبتى ايه؟؟ اوعى تكون مرتبه سفنج هههههههههه

امل: ههههههههههه

 مصطفى: تلعبى كلمات متقاطعة معايا؟

 امل: ماليش فاللعبة دى بحس انها سخيفه

 مصطفى: بس هى سؤال واحد بس

 امل: اوك

 مصطفى: هاتيلى جملة من سبع حروف تساوى الدنيا والى فيها ؟


امل: ممممممممممم معرفش

 مصطفى: طب فكرى شوية

امل: بجد معرفش

 مصطفى: غلب حمارك؟

 امل: ههههههههه وبرك كمان

 مصطفى: "انابحبك"

 ا ن ا ب ح ب ك

<3


 امل اتكسفت خالص ووشها احمر اوووووووووووى مردتش وقفلت ،، ياترى هتعمل ايه وترد باييييييييييييييية ؟؟؟

 =====================

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق